About حوار النخبة



الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..

أود أن أسالكم ماذا تقصدون بمصطلح "النخبة"؟ وكيف يمكن التمييز بين من تطلق عليها "النخبة التقليدية" و"النخبة الجديدة"؟

- المؤسسة التعاونية الأردنية شطبت جمعيتي إسكان من السجل العام للجمعيات التعاونية بعد تصفيتهما وعينت مصفيا...

الممارسات الدينيّة في عصر علماني: المرأة التونسية المُحَجّبة أنموذجاً

سلام الكواكبي: اللغة وسيلة وليست هدفا؛ لا أقول إنّه يجب أن يتّجه المفكّرون والكتّاب إلى اللغة العامية واللهجات الدارجة على اختلافها بالطبع، ولكني أرى أنّه يجب التبسيط في اللغة والمصطلحات المستخدمة لإيصال الرسالة للعامّة، وهنا أعود لأذكر عبد الرحمن الكواكبي عندما كتب "أم القرى" أو "طبائع الاستبداد"، فهذا الكتاب الأخير الذي لا يستطيع عالم اجتماع إنكار أهميته بإمكان طالب المرحلة المتوسطة من التعليم فهمه كذلك، بسبب اللغة البسيطة التي كتب بها.

تعمل النخبة الثقافية والفكرية في أي مجتمع على إبراز تطلعات وطموحات ومشاكل المجتمع الذي تنتمي إليه، وتتميز هذه النخبة عن النخبة السياسية سوءا في السلطة أو المعارضة، بأنها تنتج المعرفة وتتحلى بالروح النقدية واستقلالية التفكير، وممارسة الدور الرقابي على أعمال السلطة وتوجهاتها ومدى التزامها بالمشاريع والمبادئ، التي تحقق طموحات الشعب وحقه في العيش بكرامة.

الاحترافية في التقديم: يتم عرض الخبر على منصة نور الإمارات بتصميم بصري جذاب، يشمل الصور والوسائط المتعددة، مما يعزز من تأثير الرسالة ويوفر للقارئ تجربة بصرية ممتعة.

- شركة البان متواجدة في دول عربية عدة استحوذت مؤخراً على شركة ألبان أردنية كبرى. - هيئة الإعلام عممت على وسائل...

لقاء فكريّ في موضوع كيف نقاوم التّطرّف والتّعصّب والإرهاب الجلسة

.. ولهذا سألوا هؤلاء الشباب أن يتركوا لهم المجال ليقوموا هم بذلك. طلب من الشباب ألا يشاركوا بالتفكير والقيام بالتنفيذ فقط، وهذا غير مقبول في أي منطق.

محمد سليم العوا (مقاطعا): في مشكلة كبيرة أخ أحمد في النخبة لو أذنت لي أن أقولها لحضرتك بسرعة، في مشكلة احتكار الحقيقة، كل واحد من المثقفين، مش كل واحد طبعا لكن يعني كثيرين جدا من المثقفين الذين يظهرون عبر الشاشات ويكتبون في الصحف ووسائل الإعلام يرى الناس أنه يتكلم بالحق المطلق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وقد يكون الحق المطلق خلاف ما يقول.

إن النخبة السودانية بحاجة ماسة وعاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف هذه الحرب علي قاعدة الحوار السوداني السوداني ، والعمل على تقليل مخاطر التدخل الاجنبي في الشأن الوطني ، والإنتباه الواعي للإستهداف المنظم الذي يعمل علي بث اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة ، ولكي يكون ذلك فإن هذه النخبة بحاجة إلي التخلي عن التمحور حول إنتماءاتها الصغيرة والإبتدائية لصالح الإنتماء للوطن الكبير لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة عظماء وحكماء للتعاطي معها ، أما قادة تقدم المنصرفون بالكلية للعمل كمقاول للمشروع الأجنبي فعليهم مراجعة أنفسهم ومواقفهم والنظر في الكوارث التي حلت علي الشعب السوداني نتيجة إصطفافهم مع المشروع الأجنبي ونصرتهم للميلشيا ضد جيش بلادهم الوطني ، وحتي إذا تبدي لهم أن هذا الجيش مسيس كما يزعمون فذلك خطأ إرتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الإستقلال وعلاجه ممكن ووارد ، أما الإستجارة بمن ظلت ذات القوي حوار مع النخبة تصفهم بالميليشيا والجنجويد من أجل تصفية الحسابات السياسية وهدم المعبد علي رؤوس الشعب فتلك خطيئة كبري أخشي أن عواقبها لن تسعف مرتكبيها بالتطهر منها والتوبة الوطنية إذ أن طوفان الإنقسام لن يمنحهم الزمن الكافي لذلك ..

سياحة وسفر المرشد السياحي: كيف تصبح محترفًا خطوة بخطوة؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *